إطلاق الاستراتيجية الشاملة لإدارة النفايات في الرياض. الحفاظ على المناخ إنشاء الخطة الوطنية لمواجهة الكوارث الطبيعية. إنشاء الخطة الوطنية للحوادث الكيميائية والجرثومية. إنشاء الخطة الوطنية لمواجهة الكوارث البحرية. إطلاق الاستراتيجية الوطنية للبيئة. المحافظة على الحياة البحرية تأسيس كلية علوم البحار بجامعة الملك عبد العزيز. إنشاء الجمعية السعودية للاستزراع المائي. تأسيس مركز أبحاث الثروة السمكية بجامعة الملك فيصل. إنشاء مركز أبحاث البحر الأحمر بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية. المحافظة على الحياة البرية إطلاق جائزة المملكة العربية السعودية لإدارة البيئة. إطلاق مبادرة "شجرة لكل مبنى". إنشاء بنك للبذور. تطوير محافظة العلا، وجزر فرسان. إطلاق مبادرة التنمية المستدامة للمراعي والغابات. إطلاق البرنامج الوطني للتوعية البيئية، والتنمية المستدامة. تشجيع السلام والعدالة إنشاء لجنة مكافحة الفساد برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. تأسيس المركز الاستراتيجي لأبحاث مكافحة الجريمة. إنشاء المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة. إطلاق برنامج البيانات الإحصائية الوطنية "مصدر". مصادقة المملكة على اتفاقية حقوق الطفل.
آخر تحديث: الاثنين 15 جمادي الثاني 1441 هـ - 10 فبراير 2020 KSA 18:02 - GMT 15:02 تارخ النشر: الاثنين 15 جمادي الثاني 1441 هـ - 10 فبراير 2020 KSA 17:31 - GMT 14:31 صحراء العلا استحضر المعرض المحاكي للطبيعة المحيطة في "صحراء X العلا"، تفاصيل الحضارات التي تزخر بها العلا، وتزينت رمالها وجلاميدها بأعمال فنية نوعية كانت بمثابة الحوار بين الثقافات. وتجسد ذلك من خلال مشاركة فنانين من المملكة العربية السعودية والدول المجاورة، الذين يستمدون إلهامهم من معالم الطبيعة الخلابة، ومن عبق التاريخ الذي تضمه منطقة العلا، إضافة إلى حضور العديد من الفنانين الذين شاركوا في فعاليات "ديزرت" السابقة في كاليفورنيا. وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، يأتي معرض "صحراء X العلا" في الوقت الذي تعمل فيه المملكة على دعم المجالات الثقافية وتعزيز حضورها في المنصات الدولية لتشكل قوة ناعمة تثري من خلالها أروقة الجامعات والمراكز والمجمعات العالمية. وحرصت الهيئة الملكية لمحافظة العلا على التعاون مع "ديزرت "للعمل على لوحة فنية طبيعية جاذبة تسكن إليها النفوس وتلامس حاجة العالم إلى الإثراء الثقافي والفني. وعلى مدار العام الماضي استقبلت العلا الفنانين الذين مزجوا المناظر التاريخية والطبيعية الخلابة، مع الحضارة والتطور للمجتمعات المحيطة، كما أن فعاليات المعرض شكلت مصدر إلهام للزوار وأعطت مفهوماً جديداً للصحراء، ودفعت إلى التأمل بين الماضي المتمثل في القوافل التي كانت تسلك طريق البخور القديم، والإرث الثقافي الذي ورثته، وحاضر النهضة العمرانية الشامخة اليوم.
وأشارت معاليها أنه جاء إعلان الرياض عاصمة المرأة العربية 2020 شاهداً على مكانة المرأة السعودية وإسهاماتها وقدرتها على أن تكون المرأة التي تحقق الحلم في التواجد جنبا إلى جنب الرجل لخلق مستقبل واعد لوطنها. وبات التعليم حقاً مكفولاً لكل شرائح المجتمع وفئاته في المملكة بما في ذلك المرأة التي وصلت اليوم إلى منصات عالمية لتمثل المملكة في كل المجالات، وهو يؤكد اهتمام القيادة بالمرأة وحضورها وتفعيل دورها الذي يشكل دعماً للاقتصاد والتنمية ، وذكرت عضو مجلس الشورى الدكتورة منى آل مشيط، أن اليوم العالمي للمرأة حدث يعزز أهمية احترام وتقدير المرأة ودعم مكانتها في المجتمع، وأن للمملكة دور ضخم وبارز محلياً في دعم المرأة السعودية من خلال الرؤية الطموحة 2030 لتمكينها من المشاركة المجتمعية في شتى المجالات وإشراكها في مختلف القطاعات لتساهم في نهضة المملكة وتنميتها، مضيفةً أنه وبفضل من الله ثم بالدعم اللامحدود من حكومتنا الرشيدة بدءًا من منحها حق التعليم حيث حصلت المرأة على أعلى مستويات التأهيل العلمي والعملي في مختلف التخصصات من أرقى الجامعات المحلية والعالمية، وصولًا إلى تقليدها المناصب العليا، الذي استطاعت أن تخطو خطوات تاريخية مشرّفة متناسبة مع ثقافة المجتمع ومتغيرات العصر ومخرجاته، لتصبح المرأة السعودية محط أنظار العالم للحديث عنها في منحها الثقة الملكية الكاملة وأنها على قدر المسؤولية تسهم في تفعيل دورها بصفتها مواطنة شريكة في بناء الوطن وأجهزته على الرغم من التحديات والمعوقات.
إطلاق العديد من المبادرات التي خصصتها وزارة التعليم لرفع جودة التعليم، مثل: برنامج السفير، وبرنامج الحملات الصيفية للتوعية ومحو الأمية المخصصة للمناطق النائية، وغيرها من المبادرات. تحقيق المساواة بين الجنسين العمل على تخصيص مناصب قيادية للمرأة، وتخصيص 20% من مقاعد مجلس الشورى للنساء. تخصيص أكثر من 450 ألف وظيفة جديدة للمرأة. تخصيص برامج لدعم المرأة العاملة، مثل "وصول"، و"قرة". نقاء المياه والنظافة العامة قيام وزارة البيئة والزراعة والمياه بالعديد من المبادرات، مثل إنشاء 508 من سدود المياه، وإطلاق البرنامج الوطنيّ للاستزراع المائي المسؤول عن تطوير قطاع الثروة السمكية في المملكة. توفير طاقة نظيفة بأسعار معقولة إطلاق العديد من البرامج والمبادرات، مثل: البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، ومبادرة زيادة كفاءة استهلاك الطاقة في صناعات الحديد والإسمنت والبتروكيماويات، ومبادرة إعادة تأهيل المباني الحكومية. تشجيع الفرد على استخدام المركبات الخفيفة من خلال منحهم تخفيضات على الوقود توفير فرص لائقة، وتطوير الاقتصاد تقليل الفترة الزمنية لإصدار السجلات التجارية إلى 180 ثانية. تشجيع الفرد على الاستثمار في المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
هذا كله تتابعونه بالتفصيل على صفحات مجلة البناء في العدد القادم (265). للإطلاع على العدد 265 الرجاء الإتصال بنا Reader Interactions
kioskodeapuesta.com, 2024