ابتهال المطيري الطفلة ابتهال المطيري، ذات الثلاث سنوات التي اختفت منذ ما يقارب العشر سنوات، وبدأت القصة حين خرجت الطفلة ابتهال من منزلها في محافظة المجمعة (200 كيلو متر شمالي الرياض)، متوجهة إلى منزل جدتها لأبيها، بصحبة إخوتها، إلا أنهم حين خرجوا لمرافقتها تفاجأوا باختفائها وسط ظروف غامضة، كان ذلك بتاريخ 7 /3 /1427هـ. الطفلة شوق وفي حادثة أخرى عثرت شرطة منطقة الرياض على الطفلة شوق سليمان التي تبلغ من العمر عامين، وذلك بعد أن تعرضت للخطف داخل الأسواق التجارية شرق العاصمة، على يد امرأة تبلغ من العمر 23 عاماً كانت قد ظهرت في تسجيلات الفيديو الموثقة لدى إدارة الأمن وهي تصحب الطفلة، وأقرت باستدراجها واصطحابها لإحدى الشقق السكنية جنوب العاصمة لغرض في نفسها. الرأي الاجتماعي وللوقوف على أسباب اختطاف الأطفال أكدت المستشارة الأسرية نجلاء ساعاتي، على محدودية تلك الجرائم في المجتمع السعودي ، فهي لا تتعدى بضع حالات فردية، وأن ذلك المختطف أو من يموله ويساعده هو شخص غير سوي نفسياً، وتصرفه يدل على اضطراب نفسي سلوكي ذي دوافع غير مبررة، وأياً كانت هذه الدوافع فإنها تندرج تحت ضعف الوازع الديني وضعف الإيمان بالله.
ونصت المادة التاسعة من اللائحة التنفيذية لنظام حماية الطفل في فقرتها الثالثة أن الجهات ذات العلاقة تعمل على اتخاذ جميع التدابير الملائمة لمنع اختطاف الأطفال أو بيعهم أو بيع أعضائهم أو الاتجار بهم لأي غرض من الأغراض أو بأي شكل من الأشكال، أو استخدامهم في التسول. 800 ألف مختطف في أمريكا.. سنويا ذكر موقع الويكيبديا أنه طبقاً للمركز الوطني الأمريكي للأطفال المفقودين والمستغَلين، يقدّر عدد الأطفال الذين يتم اختطافهم سنوياً في الولايات المتحدة 800 ألف طفل، ويتم استعادة 97% منهم. ويعرّف الخطف بأنه هو الذي يقوم به مجموعة من الغرباء (من خارج أفراد الأسرة أو الأوصياء الشرعيين أو القانونيين) الذين يقومون بسرقة طفل لأغراض إجرامية قد يكون من بينها الابتزاز للحصول على فدية من الأوصياء في مقابل عودة الطفل. والاختطاف بغرض التبني حرمه الله لما فيه من ضياع الأنساب، ولحوق الضرر بالمتبنى وذويه، ووفق ما جاء في موقع ويكيبديا، فإن التبيني غير القانوني؛ هو أن يقوم شخص غريب بسرقة طفل بقصد تربيته كما لو كان ملكاً له أو بقصد بيعه لأحد الوالدين بالتبني. أما الاتجار بالبشر، فهو أن يقوم شخص غريب بسرقة الأطفال بقصد استغلالهم أو الاتجار بهم، ومن بين قائمة الاعتداءات المحتملة العبودية، والعمالة القسرية، والتحرش الجنسي، أو قد يبلغ الأمر حد تجارة الأعضاء غير المشروعة.
8 دوافع للجريمة من جانبها حددت الدكتورة أسماء بنت محمد آل طالب، 8 دوافع لاختطاف الأطفال، شملت دوافع مادية «الحصول على المال»، ودوافع نفسية أو عقلية «بسبب اضطراب نفسي للجاني»، ودافع انتزاع الأعضاء البشرية والمتاجرة بها «ظاهرة مع بدايات القرن الحادي والعشرين»، ودافع الانتقام الشخصي «بسبب خلافات عائلية أو اجتماعية أو مالية»، ودافع لغرض ارتكاب الفاحشة، ودافع تنصير الأطفال، ودافع لتجنيد الأطفال في الأعمال القتالية، ودافع التبني «الحصول على طفل ليكون ابناً للخاطف». وحذرت آل طالب، في بحث محكم باسم «عقوبة اختطاف الأطفال»، من الآثار النفسية والاجتماعية لاختطاف الأطفال، إذ إنها جريمة تهدد الأمن في كثير من الدول، ولا يمتد ضررها للفرد وحده، بل إلى المجتمع بأكمله، إذ إنها مقدمة للوصول إلى جريمة أشد منها كالقتل أو الجرح أو الزنا أو الضرب أو الابتزاز، مشيرة إلى أنه حتى في حالة فشل عملية الاختطاف فإن الآثر النفسي يصل إلى حد الصدمة. عقوبة حسب الدوافع وبينت آل طالب، أن عقوبة الاختطاف تختلف حسب الدوافع، وهي تعزيرية تصل إلى القتل تعزيرا، في حالة التكرار أو بغرض الزنا بالنسبة للجاني المحرم، لأنها تعتبر إفسادا في الأرض، وكذلك الحال في التنصير، لكنها تقل لتصل إلى السجن إذا كان الأمر شخصيا وينحصر الضرر على الأسرة، وهي في كل الأحوال من سلطة القاضي بأن يضع العقوبة المناسبة لردع الجاني وزجره ومنع الآخرين من السير على ذات الطريق.
وشدد الخبير الأمني على ضرورة أن تقترن الأساليب الحديثة من مراقبة وكاميرات بتدريب وتأهيل العناصر البشرية المسؤولة عن الأمن داخل المنشأة ليتم خلالها فحص الوجوه وفرزها واتخاذ إجراءات أمنية في الوقت المناسب التي تعتمد على حسن التصرف وسرعته، بالإضافة إلى الاهتمام بالتواجد الدائم في أقسام الحضانات عند فتح مواعيد الزيارة وعدم الاعتماد على كاميرات المراقبة فقط. وأفصح الجعيد عن وجود أوقات خطرة في أقسام الحضانة والمواليد تتمثل في ساعات الزيارة والساعات المتأخرة من الليل إذ تهدأ الحركة وتخف المراقبة الأمنية ما قد يشكل دافعا لضعاف النفوس، لذا يجب الاعتماد على الإغلاق الكامل للأقسام في تلك الأوقات ويكون الدخول إليها أما عبر الأنتركوم وهو جهاز اتصال يتم الرد عليه من قبل العاملين داخل القسم.
الأحد - 21 جمادى الآخرة 1441 هـ - 16 فبراير 2020 مـ رقم العدد [ 15055] الدمام: علي القطان كشف محامي مختطفة الأطفال في المنطقة الشرقية أن هناك شاباً ثالثاً يجري التحقق من هويته في الفترة الحالية، في تطور دراماتيكي، حيث تجري الشكوك حول طفلين تم اختطافهما: أحدهما في عام 1993، والثاني في عام 1996. وكانت الأجهزة الأمنية قد كشفت عن هوية المختطف الأول (محمد العماري)، فيما يسدل اليوم الستار على قضية اختطاف موسى الخنيزي، التي دامت لأكثر من 20 عاماً، وذلك بإجراء فحص البصمة الوراثية (DNA) لعلي منصور الخنيزي، للتأكد من تطابقها مع شاب جرى اختطافه خلال الساعات الأولى من ولادته في مستشفى الولادة والأطفال بالدمام. وكانت فحوصات البصمة الوراثية التي أجريت لزوجته مع المختطف (موسى) قد أثبتت تطابقها بشكل كبير مع الشاب الذي تم العثور عليه. وعبرت والدة المخطوف (موسى) عن أملها في أن تنتهي اليوم سنوات الحرمان من ابنها التي امتدت لعقدين من الزمن. وقال حسين الخنيزي، شقيق موسى، إن العائلة عاشت سنوات الحرمان الطويلة، وكلها أمل في أن تجد الابن المختطف، حيث كان معهم في وجدانهم، في أفراحهم وأحزانهم، ولا تمر مناسبة إلا ويذكر اسمه كأنه بجانبهم.
#برنامج_ياهلا #مخطوفين_الدمام #فيديو مخطوف الشرقية #موسى_الخنيزي لـ #برنامج_ياهلا: لم أكتشف أن لي أهل إلا منذ 10 أيام فقط، ولا أستطيع اتهام أمي التي ربتني، ولم يثبت حتى الآن أن لها علاقة بخطفي.. @Mofareh5 #مخطوفين_الدمام ووفقًا لعائلة الخنيزي، فإن السيدة الموقوفة بتهمة خطف ابنهم، لن تواجه دعوى شخصية من والد موسى، فيما لم يتضح موقف عائلة محمد العماري، وهو شاب عشريني أيضًا واجه مصير الاختطاف ذاته، قبل أن يعود لعائلته الأصلية، لكنه لم يظهر ولا أي من أفراد عائلته في الإعلام. والد المخطوف العائد بعد 20 عاما #موسى_الخنيزي لـ #برنامج_ياهلا عشنا في ألم لمدة 20 سنة، لم أنساه فيها، وكل سنة كنت أخرج عنه زكاة الفطر كأنه موجود بين أولادي.. #مخطوفين_الدمام والد المخطوف العائد بعد 20 عاما #موسى_الخنيزي لـ #برنامج_ياهلا الجهات ما قصرت في شي، والدليل على يقظتها واهتمامها عودة موسى وابن العماري.. #مخطوفين_الدمام والد المخطوف العائد بعد 20 عاما #موسى_الخنيزي لـ #برنامج_ياهلا لم أقابل السيدة التي ربت موسى حتى الآن لأنها حاليا موجودة في السجن.. #مخطوفين_الدمام #فيديو والد المخطوف العائد بعد 20 عاما #موسى_الخنيزي يروي لـ #برنامج_ياهلا تفاصيل اللقاء الأول بين موسى وأمه.. #مخطوفين_الدمام وروى والد موسى وأحد أشقائه، تفاصيل مؤثرة عن السنين الماضية التي عاشوها بعد خطف ابنهم، وبينها حزن الأم وإحساسها كلما مرت بمدينة الدمام قادمة من منزلها في القطيف، بأن ابنها يسكن فيها، وهو ما ثبت بالفعل بعد ظهور موسى.
علمت «عكاظ» من مصادر موثقة، أن المحاكم سجلت 13 قضية خطف خلال الستة أشهر المنقضية من العام الجاري 1441. وفتح استمرار حالات خطف الأطفال، علامات الاستفهام ما إذا كانت العقوبات المنصوص عليها في النظام، كفيلة بالردع أم أن الأمر يحتم المزيد من التشديد في تلك العقوبات. «عكاظ» وضعت التساؤل أمام المختصين، للتوصل إلى إجابة واضحة لتحديد وسائل الاختطاف، وطرقه، وآلياته، وصولا إلى العقوبات المنصوص عليها وتجريمه. أكد المحامي بندر البشر لـ«عكاظ» أن عقوبة الاختطاف لا تقتصر على السجن وحده، بل قد تصل إلى حد الحرابة على الخاطف، وجرى العمل في المحاكم على ذلك في الوقائع التي تتعدد بها الأفعال المجرمة ومنها الخطف، وأقصى عقوبة تطبق في جريمة الخطف هي عقوبة القتل تعزيراً أو حدا إذا كانت حرابة. وأوضح البشر أنه توجد نصوص متفرقة في عدة أنظمة تجرم الخطف وتحدد عقوباته، من بينها المادة الثانية من نظام مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص التي أكدت أنه يحظر الاتجار بأي شخص بأي شكل من الأشكال بما في ذلك إكراهه أو تهديده أو الاحتيال عليه أو خداعه أو خطفه، أو استغلال الوظيفة أو النفوذ، أو إساءة استعمال سلطة ما عليه، أو استغلال ضعفه، أو إعطاء مبالغ مالية أو مزايا أو تلقيها لنيل موافقة شخص له سيطرة على آخر من أجل الاعتداء الجنسي، أو العمل أو الخدمة قسرا، أو التسول، أو الاسترقاق أو الممارسات الشبيهة بالرق، أو الاستعباد، أو نزع الأعضاء، أو إجراء تجارب طبية عليه.
والد المخطوف العائد بعد 20 عاما #موسى_الخنيزي لـ #برنامج_ياهلا موسى لم يتعلم ولم يدخل المدارس طيلة 20 عاما لأنه كان بلا وثائق.. #مخطوفين_الدمام والد المخطوف العائد بعد 20 عاما #موسى_الخنيزي لـ #برنامج_ياهلا فقدان موسى كان بعد 3 ساعات من ولادته، والمشكلة كانت بسبب نظام مستشفى الولادة.. #مخطوفين_الدمام شقيق المخطوف العائد بعد 20 عاما #موسى_الخنيزي لـ #برنامج_ياهلا قلب الأم دليل.. كل ما كنا نمر على الدمام كانت أمي تأشر على المنطقة بين الدمام والخُبر وتقول: قلبي يقول لي ان ولدي هنا! #مخطوفين_الدمام ولا يزال هناك ولدين لدى السيدة ذاتها، أحدهما يخضع للفحوص الطبية لإثبات أنه نايف، الطفل الرضيع الذي خُطف من المستشفى أيضًا قبل نحو 26 عامًا، وتوفى والده محمد بن جابر كحلاني قرادي، في سنوات البحث عنه دون الوصول له، لكن والدته تأمل بأن يكون هو ابنها. والد المخطوف العائد بعد 20 عاما #موسى_الخنيزي لـ #برنامج_ياهلا إن شاء الله تعثر أسرة المخطوف الثالث "نايف" على ولدها.. #مخطوفين_الدمام #مفرح_الشقيقي الاستعجال بأي حكم في قضية #مخطوفين_الدمام قد يكون ظالم لأي طرف من أطراف هذه القضية.. @mofareh5 #برنامج_ياهلا #فيديو #برنامج_ياهلا يفتح فصلا جديدا من فصول قضية #مخطوفين_الدمام ويلتقي بعم المخطوف الثالث "نايف" مع #موسى_الخنيزي و #محمد_العماري ليتحدث عن تفاصيل حخطف ابنهم قبل 25 عاما.. عم المخطوف "نايف" لـ #برنامج_ياهلا خطف نايف سبب فاجعة لشقيقي رحمه الله، وسبب له مرض القلب حتى مات، وأمه أصيبت بأزمة نفسية وصارت نفسيتها غير طبيعية من يومها إلى يومنا هذا.. #مخطوفين_الدمام عم المخطوف "نايف" لـ #برنامج_ياهلا عودة موسى ومحمد أعادت لنا الأمل في عودة ابننا نايف، وتم أخذ العينات من والدة نايف والأسرة اليوم لإجراء تحليل DNA لمطابقته بالاثنين اللي عثروا عليهم.. #مخطوفين_الدمام وعلى خط القضية ذاتها، تعول أسرة يمنية على أن يكون ابنها الصغير نسيم، المخطوف في تلك السنوات، من بين ابني السيدة التي لا تزال مجهولة الهوية، ولا تُعرف دوافعها في تكتمها على تربية أولئك الأطفال طوال تلك السنين من دون تسجيلهم كأبناء لها، ليبقوا من دون وثائق رسمية ولا تعليم.
وأكد الخنيزي لـ«الشرق الأوسط» قسوة الأيام والساعات على والدته المكلومة التي كانت متألمة جداً لهذا الفقد، لكنها لم تفقد الأمل في قدرة الله -عز وجل- على أن يعيد ابنها مهما طالت السنين. ومع اقتراب الساعات لحسم هذه القضية الشائكة، قامت أسرة الخنيزي بإشعال الشموع والأنوار حول منزلها الواقع في حي التركية في محافظة القطيف، حيث ينتظر الجميع أن يصل الابن موسى إلى المنزل. وإذا ما تم التأكد من هوية موسى، وعودته بشكل رسمي لعائلته، فإنه سيكون قد عاش طوال حياته على بعد أقل من «20» كيلومتراً من منزل والديه الأصليين، إذ عاش المختطف في حي المزروعية بالدمام مع المتهمة بخطفة، وسط ظروف معيشية صعبة، حيث تعاني من الفشل الكلوي. ومن جانبه، قال علي الخنيزي إن الخاطفة تستحق عقوبة على فعلتها مهما كانت المبررات، وبين أن المستشفى قام حينها بتمكينه من مشاهدة مقاطع تصوير للحادثة، واتضح أن الخاطفة كانت تتردد على المستشفى، ربما للبحث عن طفل بمواصفات معينة. وكان المختطف الآخر لدى السيدة نفسها (محمد علي العماري) قد عاد إلى ذويه الأسبوع الماضي، بعد ثبوت البصمة الوراثية، وهو الذي تم اختطافه منذ 24 عاماً. وقال علي عويضة العماري لـ«الشرق الأوسط» إنه حريص على كشف كل الملابسات في الوقت المناسب، معتبراً أن القضية لا تزال قيد التحقيق، ولا يمكن الحديث بشأنها.
وتعود تفاصيل اختطاف العماري من مستشفى الولادة والأطفال بالدمام إلى قيام سيدة «سمراء» بأخذ الطفل من جانب والدته التي كانت تحت تأثير التخدير بعد الولادة بساعات قليلة، وفي أثناء وقت الزيارة تحديداً، حيث قامت المختطفة بحمل الطفل والمغادرة سريعاً، وذلك في عام 1996. وتعيش عائلة العماري في محافظة الأحساء (شرق السعودية) أيضاً، إلا أن جميع الأقارب يعيشون في منطقة عسير (جنوب المملكة). ووسط المطالبات من ذوي المخطوفين بإنزال العقوبة على المختطفة جراء فعلتها، فإن الأبناء المخطوفين يطلبون «العفو» عن مختطفتهم، ويعتبرونها والدتهم، بحسب المحامي الدكتور عبد العزيز الهاجري الذي يتولى الدفاع عن المتهمة. وقال الهاجري لـ«الشرق الأوسط» إن القضية لا تزال في المداولات، وإنها ستشهد اليوم على الأرجح مزيداً من التطورات بشأن موكلته. وكشف الهاجري أن هناك شاباً ثالثاً يجري التحقق من وضعه، رغم أنه موجود في «بطاقة العائلة» الخاصة بأسرة السيدة التي تحوي أبناء شرعيين لها عاشوا جنباً إلى جنب مع من ثبت أنهم ليسوا أبناءها. وتشير المصادر إلى أن الشكوك حول الشاب الثالث الذي يتم التحقق منه ينحصر بين ابن المواطن محمد القرادي المختطف منذ عام 1993 من مستشفى القطيف المركزي، ونسيم الحبتور المختطف من كورنيش الدمام في عام 1996، وهو من أسرة من الجمهورية اليمنية، حيث كانوا يلهو بعيداً عن أسرته التي فقدته، وقال حينها شهود إن خاطفته ذهبت به إلى محل مواد غذائية من أجل شراء الحلويات له، بعد أن كان في حالة بكاء شديد في يد مختطفته.
kioskodeapuesta.com, 2024